المشاركات

دالي حسن بطلة "ركِّبني المرجيحة" تخبر الجمهور بوظيفتها الأساسيّة

صورة
حرَّرَتْ: يارا السامرائي تناقلَتْ مواقع التّواصل الاجتماعي المُختلِفة فيما بينها تصريح دالي حسن بطلة أغنية "ركِّبني المرجيحة" في برنامج "صبايا الخير" عن الوظيفة التي تشغلها والتي امتهنتها على مدار السّنوات السّابقة. أوضحَتْ دالي حسن أنّها تخرّجت من أكاديمية مُتخصِّصة بفنّ التّجميل ولذا فوظيفتها الأساسيّة هي خبيرة تجميل بجانب أنّها مُقدِّمة دورات تدريبيّة في ذات المجال، وأضافَتْ أنَّ والدها هو مَن جهّزَ لها في المنصورة مركز تجميل لتباشر منه أعمالها. http://afaq-news.com/archives/8145 http://afaq-news.com/archives/8145

أكشاك لجان الفتوى في محطّات مترو الأنفاق لمواجهة الفِكر الدخيل

صورة
  حرَّرَت: يارا السامرائي تمَّ إنشاء مقرّات للجان الفتوى في محطّات مترو الأنفاق في شكل أكشاك حتَّى يلجأ إليها المواطنون وقت الحاجة بشكل مُباشر وفوري وسريع ودون أي عراقيل. جاءت تلك الخطوة ضمن جهود الأزهر الشّريف لمواجهة فتاوى المُتشدِّدين والتكفيريين والمُتطرِّفيين.

هيفاء وهبي بصحبة طفل فيديو كليب "بوس الواوا".. هل تغيّر شكله كثيراً؟

صورة
حرَّرَتْ: ياراالسامرائي انتشرَتْ صورة على مواقع التّواصل الاجتماعي تجمع النّجمة هيفاء وهبي بالطفل الذي شاركها فيديو كليب أغنيتها الشّهيرة "بوس الواوا" التي تمَّ إنتاجها سنة 2006م. تفاجأ بعض متابعو هيفاء مما أصبح عليه شكل هذا الطفل الآن، بينما البعض الأخر أبدى إعجابه بشكله بعد مرور كل تلك السّنوات. ويُذكَر أنَّ "بوس الواوا" مِن كلمات داني يونس، وألحان وسام الأمير، وتوزيع روجيه خوري.

سامو زين يحصل عالجنسية المصرية!

صورة
حرَّرَتْ: يارا السامرائي حصل الفنّان السّوري سامو زين على الجنسية المصريّة بعد عام واحد مِن زواجه مِن الإعلامية المصرية دينا صالح سنة 2016م. شارك سامو هذا الخبر مُتابِعيه على موقع التّواصل الاجتماعي تويتر عبر حسابه الشّخصي؛ إذ غرَّدَ قائلاً: "من اليوم وبكل فخر أقولها أحمل الجنسية المصرية والسورية. كده انا بقيت مصري". هل بالفعل أصبح ساموزين مصري بمجرد حصوله عالجنسية أم هناك بنود للإنتماء لابد أن يُختبَر بها؟!

أسرار اختيار حسناء أغنية Despacito دون غيرها مِن النّساء

صورة
  بقَلَم: يارا السامرائي إنَّ أكثر ما جذبَ انتباه كل مَن شاهد فيديو كليب أغنية Despacito هو ظهور الجميلة التي كانَتْ بصحبة المُغنِّي لويس فونسي ودادي يانكي؛ فقد سلبَتْ عقول الجميع بسبب جمالها المُنقطِع النّظير. يُعرَف أنَّ لكل وظيفة شروط للقبول بها لابد أن تتوافر في المُتقدِّم لها؛ فالمُقوّمات التي يملكها الشّخص إمّا أن تساعد في وقوع الاختيار عليه أو في استقصاءه تماماً. مِن مُقوّمات الحسناء البورتوريكيّة زوليكا ريفيرا التي جعلتهم يختارونها دون غيرها لتكون بطلة أغنية Despacito هي أنّها مُمثِّلة ومُقدِّمة برامج وأيضاً راقصة بجانب أّنّها عارضة بالإضافة إلى كونها ملكة جمال بورتوريكو سابقاً سنة 2006م وملكة جمال الكون على حد سواء في ذات السّنة، وجدير بالذّكر إنّها حصلَتْ على هذين اللقبين وهي بعمر الثامنة عشر .  

رامي عياش يكشف عن مصدر سعادتِه المُطلَقة

صورة
بقَلَم: ياراالسامرائي مَن مِنَّا لا يعشق تلك الكائنات الصّغيرة التي تحيط أركان الحياة وزوايا القلوب وتغدق علينا بالبهجة والسّرور والتفاؤل! وهُنا يتشارك الفنّان اللبناني رامي عيّاش مع كثير مِن النّاس في ذلك الجانب؛ فهو الأخر مُحِب للأطفال. اتّضحَتْ مَحبّة عياش للأطفال من خلال فيديو قام بنشره على موقع "إنستجرام" عَبر حسابه الشّخصي؛ إذ ظهرت به طفلة أستراليّة مِن إحدى مُعجَباته تُغنّي أغنيتة المعروفة "مجنون". وجّهَتْ الطفلة رسالة لرامي في نفس الفيديو التي ظهرَتْ به؛ إذ قالَتْ له: "هاي أنا ليلى من أستراليا، أحبك وأحب أغنياتك كثيرًا وسأغنّي من أجلك، لتبدأ في غناء مجنون بشكل لطيف". وبدوره كتبَ عياش تعليقاً يحمل معاني البهجة الحقيقيّة: "دواء فعّال للسعادة المُطلَقة.. أنا مت.. أحبّك ..".

السّبب الذي دفعَ الرّئيس الفرنسي لتحديد مَوعِد لمُقابَلة ريهانا

صورة
بقَلَم: ياراالسامرائي حدَّدَ الرّئيس الفرنسي إيمانويل   ماكرون مَوعد لمُقابلة مُغنّية البوب الأمريكيّة ريهانا والتي تشغل بذات الوقت مَنصب سفيرة الشّراكة العالميّة مِن أجل التعليم؛ إذ سيكون لقاءهم يوم الغد الاثنين المُوافِق الرابع والعشرين من الشّهر الجاري يوليو/تموز عام 2017م، كما سيشهد قصر الإليزيه في باريس هذا الاجتماع بينهما، وذلك حسبما ذكرَتْ صحيفة "إندبندنت" البريطانيّة. يكمن غَرَض ريهانا مِن هذا الاجتماع المرجو من طَرَفِها في السعي لإلزام الرّئيس الفرنسي بتوفير فُرَص لتمويل تعليم الأطفال في البلدان النامية.  وبالتالي يكون ماكرون قد استجاب لمناشدتها له على موقع التّواصل الاجتماعي " تويتر" إلّا أنَّ هناك سؤال يفرض نفسه هنا وهو: هل سَيُلَبّى لها رجاءها؟